خسر مدير مالي استئنافه بعد أن قامت المحكمة بالحكم عليه بعقوبة السجن لمدة ثلاثة أشهر مع وقف التنفيذ بتهمة التحرش بمحاسِبة في مكتبه وإرسال صور إباحية لها على تطبيق واتساب.
وتحرش المدير الأردني بزميلته الفلبينية في مكان عمله وبعث لها عدة صور إباحية إلى حسابها على واتساب في يوليو وأغسطس من العام الماضي.
حاولت المرأة البالغة من العمر 22 عاما تفادي محاولات مشرفها بأن يلمسها. وصاحت عليه عندما أرسل صوراً لها غير لائقة على واتساب وأبلغت المسألة إلى مدير الشركة.
في أبريل الماضي، أدانت محكمة دبي الإبتدائية المدّعى عليه بتهمة التحرش بالفلبينية وإحالة صورها ذات الطابع الإباحي. وقد حُكِم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر مع وقف التنفيذ وأمرت بترحيله.
واستأنف المتهم حكمه الأساسي أمام محكمة الاستئناف حيث اعترف بأنه غير مذنب، لكن القاضي عيسى الشريف رئيس المحكمة رفض استئناف المدّعَى عليه.
وشهد المحاسب أنها بدأت العمل في الشركة في مايو 2016، ووقع الحادث بين يوليو وأغسطس من نفس العام.
تقول المرأة الفلبينية: "في المرة الأولى أمسك بيَدي ، ولكن لم أكن أولي الكثير من الاهتمام لذلك، ثم أمسك يدي مرارا وتكرارا، وبعد ذلك لمس فخذي ، حاولت تجنبه والتهرب من محاولاته المتكررة لِلَمسي، وفي وقت لاحق بدأ يرسل لي صوراً إباحية على واتساب ... أخبرتُ المدير بذلك وذكرتُ المسألة إلى الشرطة في شكايتي، أبلغتهم أنه قد قام بلَمسي ، كلما كان يتحرش بي ، كنت خائفة جدا أن أصرخ عليه، أو أوبخه في مكان العمل، وقد أبلغته مرة أخرى للمدير بمجرد أن أرسل إلي صوراً وفيديوهات ذات طابع جنسي ".
تم فحص هاتف المدير ووُجد أنه أرسل صور فاحشة إلى هاتف المرأة على واتساب.
وتحرش المدير الأردني بزميلته الفلبينية في مكان عمله وبعث لها عدة صور إباحية إلى حسابها على واتساب في يوليو وأغسطس من العام الماضي.
حاولت المرأة البالغة من العمر 22 عاما تفادي محاولات مشرفها بأن يلمسها. وصاحت عليه عندما أرسل صوراً لها غير لائقة على واتساب وأبلغت المسألة إلى مدير الشركة.
في أبريل الماضي، أدانت محكمة دبي الإبتدائية المدّعى عليه بتهمة التحرش بالفلبينية وإحالة صورها ذات الطابع الإباحي. وقد حُكِم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر مع وقف التنفيذ وأمرت بترحيله.
واستأنف المتهم حكمه الأساسي أمام محكمة الاستئناف حيث اعترف بأنه غير مذنب، لكن القاضي عيسى الشريف رئيس المحكمة رفض استئناف المدّعَى عليه.
وشهد المحاسب أنها بدأت العمل في الشركة في مايو 2016، ووقع الحادث بين يوليو وأغسطس من نفس العام.
تقول المرأة الفلبينية: "في المرة الأولى أمسك بيَدي ، ولكن لم أكن أولي الكثير من الاهتمام لذلك، ثم أمسك يدي مرارا وتكرارا، وبعد ذلك لمس فخذي ، حاولت تجنبه والتهرب من محاولاته المتكررة لِلَمسي، وفي وقت لاحق بدأ يرسل لي صوراً إباحية على واتساب ... أخبرتُ المدير بذلك وذكرتُ المسألة إلى الشرطة في شكايتي، أبلغتهم أنه قد قام بلَمسي ، كلما كان يتحرش بي ، كنت خائفة جدا أن أصرخ عليه، أو أوبخه في مكان العمل، وقد أبلغته مرة أخرى للمدير بمجرد أن أرسل إلي صوراً وفيديوهات ذات طابع جنسي ".
تم فحص هاتف المدير ووُجد أنه أرسل صور فاحشة إلى هاتف المرأة على واتساب.